تصريحات الرئيس السيسي، مصر توقع أمر شراء الوقود النووي لمحطة الضبعة النووية وإتفاقية البرنامج الشامل، تصريحات وزير الكهرباء المصري، ستارمر يزور مصر قريبا لترفيع العلاقات الثنائية
الخميس 20 نوفمبر 2025
الرئيس السيسي: محطة الضبعة النووية مشروع قومي مهم يسهم في تطويرمستقبل مصر
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي أن محطة الضبعة النووية أحد المشاريع القومية الهامة لمصر، معربا عن خالص تقديره بمشاركة الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في هذه الفعالية. وأضاف، أن العلاقات الإستراتيجية بين مصر وروسيا جعلت الحلم حقيقة اليوم بفضل العلاقات الإستراتيجية بين مصر وروسيا القائمة على الإحترام المتبادل والمصالح المشتركة. وأكد الرئيس السيسي أن محطة الضبعة النووية تظهر أهمية إعداد الكوادر المصرية المتخصصة، وأن مشروع المحطة أسهم في توفير الآلاف من فرص العمل، مؤكدا أن مصر ستواصل مسيرة البناء والتنمية رغم التحديات، وأن المشروع يدعم تطوير وإزدهار مستقبل مصر. وجاءت تصريحات الرئيس السيسي خلال مراسم وضع هيكل الاحتواء للوحدة الأولى بمفاعل محطة الضبعة النووية، التي شهدها الرئيس فلاديمير بوتين عبر الفيديو كونفرانس.
مصر توقع أمر شراء الوقود النووي لمحطة الضبعة النووية وإتفاقية البرنامج الشامل
وقعت مصر صباح يوم أمس الأربعاء، أمر شراء الوقود النووي لمحطة الضبعة النووية، وكذلك إتفاقية البرنامج الشامل للتعاون مع شركة روساتوم، وذلك في خطوة إستراتيجية تعزز مكانة الدولة المصرية في مجال الطاقة النووية السلمية، وكخطوة إضافية في مسيرة إستكمال مشروع محطة الضبعة النووية. ويتزامن التوقيع ـ الذي أقيم بمقر محطة الضبعة النووية ـ مع فعالية تركيب وعاء ضغط المفاعل للوحدة النووية الأولى بمحطة الضبعة بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الروسي، فلاديمير بوتين. كما تحتفل مصر بالعيد السنوي الخامس للطاقة النووية، يوم 19 نوفمبر من كل عام إحياء لذكرى توقيع الإتفاقية الحكومية بين القاهرة وموسكو لبناء وتشغيل محطة الضبعة النووية، ويعتبر يوما رمزيا لإنطلاق البرنامج النووي السلمي المصري. ويأتي الإحتفال بعيد الطاقة النووية هذا العام مواكبا لبدء تنفيذ مرحلة محورية تتمثل في تركيب وعاء ضغط المفاعل النووي للوحدة الأولى، وهو مفاعل من الجيل الثالث+ طراز VVER-1200. وشهدت الفعالية التاريخية التوقيع الرسمي على أمر توريد الوقود النووي للقلب الأول للمفاعل بالوحدة النووية الأولى، وهو إجراء رئيسي يؤكد جاهزية المشروع للانتقال إلى المراحل التالية من التنفيذ، وتعد هذه الخطوات مجتمعة من أبرز العلامات الفنية في مسار تنفيذ مفاعلات الجيل الثالث+، بما يعكس تقدم العمل في المشروع وفق أعلى معايير الجودة والأمان النووي. كما تم توقيع إتفاقية البرنامج الشامل بين مصر وروسيا الإتحادية، التي تشمل التعاون في مجالات عديدة منها المجال النووي وبعض المجالات التي تخدم القطاع الطبي متمثلا في إنتاج النظائر المشعة لعلاج الأورام، وكذا مجالات أخرى مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد التي تخدم القطاع النووي، وأيضا في مجال الإتصالات. ويمثل مشروع محطة الضبعة النووية إضافة إستراتيجية تدعم خطط الدولة للتحول في قطاع الطاقة، ودعامة رئيسية لتحقيق التنمية المستدامة، فضلا عن دوره في تطوير البنية التحتية للصناعة ورفع كفاءة الكوادر المصرية في مجالات التكنولوجيا النووية السلمية. تجدر الإشارة إلى أن هذا التقدم يمثل إمتدادا لمسار التعاون المصري - الروسي الذي بدأ بتوقيع الإتفاقية الحكومية في 19 نوفمبر 2015، والتي أرست الأساس القانوني لإنشاء أول محطة نووية لإنتاج الكهرباء في مصر وتعزيز القدرات الوطنية في مجال التطبيقات النووية السلمية.
مدير روس آتوم: نعمل على 222 منشأة جديدة داخل محطة الضبعة النووية
قال، أليكسي ليخاتشوف، المدير العام لشركة روس آتوم، أن الشركة تعمل على 222 منشأة جديدة داخل محطة الضبعة النووية، موضحا أن 1700 شخص مصري شاركوا في تنفيذ أعمال المحطة. وأضاف ليخاتشوف أن محطة الضبعة النووية تمثل دفعة قوية نحو زيادة الإنتاج، معربا عن امتنانه للرئيسين المصري والروسي على هذا التعاون بينهما. جاءت تصريحات ليخاتشوف خلال مراسم وضع هيكل الاحتواء للوحدة الأولى بمفاعل محطة الضبعة النووية، التي شهدها الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس فلاديمير بوتين عبر الفيديو كونفرانس.
وكالة الطاقة الذرية: أجرينا تقييمات مهنية على محطة الضبعة النووية في مصر
قال، رفائيل جروسى، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، أن مشروع الضبعة يعد أحد أهم المشروعات في مصر، مضيفا أن المشروع سيوفر طاقة نظيفة منخفضة الإنبعاثات. وأوضح أن الإستثمارات المصرية في قطاع الطاقة تمثل نقطة تحول لمصر والعالم، مشيرا إلى أنه تم إجراء تقييمات مهنية على المشروع وهو ممتن للغاية لما تقوم به مصر. وجاءت هذه التصريحات خلال مراسم وضع هيكل الاحتواء للوحدة الأولى بمفاعل محطة الضبعة النووية، التي شهدها الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس فلاديمير بوتين عبر الفيديو كونفرانس.
وزير الكهرباء المصري: 4800 ميجاوات سيتم توليدها من مشروع الضبعة النووية
قال، محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة المصري، أن وضع هيكل الاحتواء لمفاعل الوحدة الأولى بمحطة الضبعة النووية يمثل لحظة تاريخية، موضحا أن محطة الضبعة النووية هي المشروع الأكبر في العالم. وأضاف أن ما نراه اليوم في المحطة دليل على التعاون الوثيق بين مصر وروسيا، وأن 4800 ميجاوات سيتم توليدها من خلال مشروع الضبعة، مؤكدا أن المشهد يعكس العمل الدؤوب والمكثف بين البلدين. جاءت تصريحات الوزير خلال مراسم وضع هيكل الاحتواء للوحدة الأولى بمفاعل محطة الضبعة النووية، التي شهدها الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس فلاديمير بوتين عبر الفيديو كونفرانس.
وزير الكهرباء: تشغيل المفاعل النووي الأول في محطة الضبعة يوفر مليار متر مكعب غاز سنويا
قال وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، محمود عصمت، أن تشغيل المفاعل النووي الأول بمحطة الضبعة خلال الفترة المقبلة، والمتوقع دخوله الشبكة القومية للكهرباء خلال 3 إلى 6 أشهر، سيحقق عائدا إقتصاديا كبيرا لمصر، من خلال توفير نحو مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي سنويا. وأضاف الوزير أن المفاعل الواحد سيسهم في توفير ما بين 2.6 و4 مليارات دولار سنويا؛ مما يعكس الأثر المباشر للطاقة النووية في تقليل الإعتماد على الوقود الأحفوري وتعزيز أمن الطاقة في البلاد. وأوضح أن القدرة الإجمالية لمحطة الضبعة البالغة 4800 ميجاوات ستغطي نحو 10% إلى 12% من إجمالي الكهرباء المستخدمة في مصر، بما يعزز إستقرار الشبكة ويدعم خطط التنمية الإقتصادية. وأشار الوزير إلى أن المشروع يوفر فرص عمل ضخمة تصل إلى نحو 30 ألف عامل، إضافة إلى مشاركة 130 شركة في أعمال البناء والتجهيز، فيما تتجاوز الإستثمارات الإجمالية للمحطة 23 مليار دولار. وأكد أن الكوادر المصرية التي تتلقى تدريبا متخصصا في روسيا ستتولى إدارة وتشغيل المفاعلات عند بدء التشغيل، مشيدا بما أبداه الجانب الروسي من تقدير لكفاءة العاملين المصريين. كما تمتلك مصر محاكاة كاملة للمحطة لضمان أعلى مستوى من الجاهزية التشغيلية، مع خطة لتدريب 2400 فرد متخصص. وأوضح الوزير أن محطة الضبعة النووية تمثل إضافة إستراتيجية لمنظومة الطاقة في مصر، لافتا إلى أن المحطة تتمتع بمعدلات أمان عالية، مع إعتماد أنظمة حماية متعددة تضمن إستمرار التشغيل وعدم حدوث أي مخاطر مثل الإنفجار أو التلوث أو التسريب الإشعاعي. وأشار إلى أن المحطة تعتمد على أحدث تقنيات التشغيل النووي، مستفيدة من الخبرة الروسية وعمليات التحكم وتجميع الوحدات التي يجري تطويرها محليا، بينما تظل المفاعلات البحثية مثل مفاعل “أنشاص” مخصصة للأغراض الطبية والعلاجية.
إنتاج مصر من الغاز الطبيعي يتراجع 7.5% خلال سبتمبر
تراجع إنتاج مصر من الغاز الطبيعي بنسبة 7.5% خلال سبتمبر مسجلا 3.53 مليار متر مكعب، مقابل 3.8 مليار متر مكعب في الشهر نفسه من العام الماضي، بحسب بيانات مبادرة الطاقة المشتركة “جودي”. وإرتفعت واردات مصر من الغاز الطبيعي خلال سبتمبر لتسجل 2.4 مليار متر مكعب مقارنة بـ1.5 مليار متر مكعب في سبتمبر 2024، بزيادة قدرها 57.7%. في المقابل، صعدت صادرات مصر من الغاز الطبيعي بنحو 353.3% لتسجل 136 مليون متر مكعب خلال سبتمبر مقابل 30 مليون متر مكعب فقط خلال الشهر نفسه العام الماضي، و31 مليون متر مكعب خلال أغسطس 2025. ومنذ بداية العام وحتى سبتمبر الماضي بلغت الواردات المصرية من الغاز الطبيعي نحو 15.58 مليار متر مكعب، بزيادة 51% عن نفس الفترة من العام الماضي. أما الإنتاج فشهد تراجعا ليسجل 40.1 مليار متر مكعب في أول 9 أشهر من 2025، مقابل 45.7 مليار متر مكعب خلال نفس الفترة من 2024، بنسبة تراجع بلغت 12%. ويأتي إرتفاع واردات مصر من الغاز الطبيعي المسال، في ظل إرتفاع الطلب المحلي على الغاز وإنخفاضات سنوية مزدوجة الرقم في إنتاج الغاز محليا، الأمر الذي دفع مصر لتتحول بنهاية العام الماضي إلى مستورد صافي بعد أن كانت قبل 2023 تستورد كميات قليلة من الغاز لسد الفجوة بين الإستهلاك والإنتاج. وتسعى الحكومة المصرية حاليا إلى تغيير هذا الوضع، إذ تستهدف زيادة صادرات الغاز خلال الأشهر المقبلة لتشجيع الشركات الأجنبية على زيادة إستثماراتها وزيادة إنتاج الغاز من خلال السماح لها ببيع بعض إنتاجها في الأسواق الخارجية.
السفير البريطاني: ستارمر يزور مصر قريبا لترفيع العلاقات الثنائية
أكد السفير البريطاني في القاهرة، مارك برايسون ريتشاردسون، أن هناك علاقة تاريخية وطيدة تجمع بين مصر والمملكة المتحدة، مشيرا إلى وجود فرص واسعة لتعزيز هذه العلاقات في المستقبل. جاء ذلك خلال حفل إستقبال أقامه السفير في مقر إقامته بالقاهرة بمناسبة عيد ميلاد الملك تشارلز، حيث أشار إلى أن هذه الفرص ستتجسد قريبا مع زيارة رئيس الوزراء البريطاني، سير كير ستارمر، إلى مصر لتوقيع إتفاق رفع العلاقات إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية مع الرئيس عبد الفتاح السيسي. وأضاف أن الشراكة الجديدة سترسم مسارا طموحا للعلاقات بين البلدين، بما يضمن تعزيز التعاون في كافة المجالات، من المناخ والطاقة المتجددة إلى النمو والأمن المشترك. وأشار السفير البريطاني إلى تقدير المملكة المتحدة للجهود المصرية المستمرة لدعم الإستقرار وتخفيف المعاناة الإنسانية، خاصة في ظل التحديات الإقليمية مثل الأوضاع في غزة والسودان، مؤكدا أهمية الدور المصري في تشجيع الحوار والسلام. ولفت إلى أن إعتراف بلاده الرسمي بدولة فلسطين في سبتمبر، وإستضافة مصر لقمة السلام في شرم الشيخ في أكتوبر بحضور رئيس الوزراء البريطاني، يمثلان خطوات مهمة نحو تحقيق سلام دائم ومستقبل آمن للمنطقة. وختم السفير كلمته بالحديث عن تجربته الشخصية في مصر، موضحا أنه جاء للدراسة وتعلم اللغة العربية، مشيدا بتفاهم المصريين وكرمهم، معربا عن إمتنانه لكل من رحب به وبزوجته وإبنه، مشيرا إلى أن الحفل كان مستوحى من كتاب “أليس في بلاد العجائب” للكاتب البريطاني لويس كارول.
هيئة الدواء المصرية تبحث مع شركات التوزيع تطوير منظومة الإمداد
عقد، علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية، إجتماعا موسعا مع ممثلي شركات التوزيع، في إطار جهود الهيئة المتواصلة لتعزيز كفاءة منظومة توزيع الدواء وضمان توافر مستحضرات دوائية آمنة وعالية الجودة للمواطنين. ويأتي هذا اللقاء تأكيدا لحرص الهيئة على متابعة تطبيق أعلى المعايير التنظيمية والرقابية داخل سوق الدواء، وتعزيز التعاون بين مختلف أطراف المنظومة بما يخدم الصحة العامة ويرفع كفاءة سلسلة الإمداد الدوائي في مصر. وتناول الإجتماع عددا من الملفات المرتبطة بعمل شركات التوزيع، وفي مقدمتها آليات التخزين والنقل وسبل دعم كفاءة سلاسل الإمداد لضمان وصول المستحضرات الدوائية بشكل مستمر إلى جميع المحافظات. كما ناقش الحضور إجراءات تحسين التنسيق بين الشركات والمصانع والصيدليات، بما يسهم في ضمان إنسيابية حركة الدواء داخل السوق. وشهد الإجتماع إستعراض ما تم تنفيذه خلال المرحلة الحالية من مبادرة سحب الأدوية منتهية الصلاحية، حيث جرى عرض نسب التنفيذ والتحديات الميدانية، إلى جانب مناقشة آليات السحب والتعامل مع المخزون، ومراجعة فعالية الإجراءات لضمان إستمرار خلو السوق من أي مستحضرات غير صالحة للاستخدام، بما يحقق أعلى مستويات الأمان الدوائي. وأكد علي الغمراوي خلال الإجتماع أن الهيئة تعمل وفق رؤية واضحة لتطوير البنية التنظيمية والرقابية لمنظومة الدواء، ودعم إستقرار السوق، وضمان وصول المستحضرات للمواطنين بجودة عالية وفي التوقيت المناسب. وشدد على أهمية إستمرار آليات المتابعة والتوزيع وتعزيز التنسيق بين جميع الأطراف المعنية لضمان كفاءة المنظومة الدوائية وحماية صحة المواطنين. من جانبهم، أعرب ممثلو شركات التوزيع عن تقديرهم للدور المهم الذي تقوم به هيئة الدواء المصرية في ضبط السوق وضمان جودة المستحضرات، مؤكدين التزامهم بدعم جهود الهيئة في رفع كفاءة عمليات التخزين والنقل والتوزيع.
البورصة تعلن نهاية حق وموعد توزيع كوبون مطاحن مصر العليا
قالت البورصة المصرية، أن نهاية الحق في التوزيع النقدي لشركة مطاحن مصر العليا، بإغلاق جلسة يوم الإثنين الموافق 8 ديسمبر 2025. وأوضحت البورصة أنه تقرر توزيع كوبون مطاحن مصر العليا رقم (30) بواقع 20 جنيه للسهم الواحد وذلك إعتبارا من11 ديسمبر 2025. وكانت الجمعية العامة العادية لشركة مطاحن مصر العليا، قد قررت توزيع 140 مليون جنيه على المساهمين بواقع كوبون نقدي قدره 20 جنيها للسهم.
القابضة الكيماوية ترفع حصتها في أبوقير للأسمدة إلى 7.35% بـ1.15 مليار جنيه
رفعت الشركة القابضة للصناعات الكيماوية، حصتها في رأسمال شركة أبوقير للأسمدة والصناعات الكيماوية، من %5.47 إلى 7.35%. وإشترت القابضة للصناعات الكيماوية نحو 23.74 مليون سهم من رأسمال أبوقير للأسمدة بقيمة إجمالية للصفقة 1.156 مليار جنيه بمتوسط سعر 48.72 جنيه للسهم، بحسب الشركة المنفذة، الأهلي فاروس لتداول الأوراق المالية، في بيان لبورصة مصر.
أرباح نهر الخير للتنمية تقفز لأكثر من 78.6 مليون جنيه خلال 9 أشهر
كشفت القوائم المالية لشركة نهر الخير للتنمية والإستثمار الزراعي والخدمات البيئية، عن التسعة أشهر الأولى من العام الجاري، إرتفاع أرباح الشركة بنسبة 222.3%، على أساس سنوي. وأوضحت الشركة، في بيان لبورصة مصر، أنها سجلت صافي ربح بلغ 78.61 مليون جنيه خلال الفترة من يناير حتى نهاية سبتمبر 2025، مقابل أرباح بقيمة 24.39 مليون جنيه خلال الفترة المقارنة من 2024، مع الأخذ في الإعتبار حقوق الأقلية. وإرتفعت إيرادات الشركة خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجاري إلى 150.5 مليون جنيه، مقابل 119.83 مليون جنيه خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
أرباح “إي اف جي القابضة” ترتفع إلى 4.6 مليار جنيه خلال 9 أشهر
كشفت القوائم المالية المجمعة لمجموعة إي اف جي القابضة، عن التسعة أشهر الأولى من العام الجاري، إرتفاع أرباح الشركة بنسبة 10.84% على أساس سنوي. وأوضحت الشركة في بيان لبورصة مصر أنها سجلت صافي ربح بلغ 4.6 مليار جنيه منذ بداية يناير حتى نهاية سبتمبر 2025، مقابل 4.15 مليار جنيه أرباح خلال نفس الفترة من 2024، مع الأخذ في الإعتبار حقوق الأقلية. وإرتفع إجمالي إيرادات الشركة خلال التسعة أشهر إلى 19.86 مليار جنيه، مقابل 15.94 مليار جنيه خلال نفس الفترة من العام الماضي. وعلى مستوى الأعمال غير المجمعة، إرتفعت أرباح الشركة المستقلة إلى 1.66 مليار جنيه خلال الفترة من يناير حتى نهاية سبتمبر 2025، مقابل أرباح بقيمة 982.51 مليون جنيه في الفترة المقارنة من 2024.
“إي فاينانس” تعد إستراتيجيتها الإستثمارية.. وتؤكد: 80 مليون دولار رقم مبدئي
قالت شركة اي فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية، أنها تعكف على إعداد إستراتيجيتها الإستثمارية الجديدة للسنوات الثلاث القادمة. وأوضحت الشركة في بيان ردا على إستفسارات بورصة مصر أن ما يتداول عن نية “إي فاينانس” إستثمار نحو 80 مليون دولار خلال السنوات الثلاث المقبلة، هو رقم مبدئي وتقديري. وأضافت أن الإستراتيجية سوف تتضمن الدخول في قطاعات جديدة تستهدف تعظيم العوائد المحققة لمساهمي الشركة وتعزيز توسعها في مجالات التكنولوجيا المالية والخدمات المالية، بما يتماشى مع خطط النمو المستدام للمجموعة وشركاتها التابعة.
“مدينة مصر” المصرية و”هيج العقارية” السعودية تطلقان شركة لتطوير مشروعات بالرياض
أعلنت شركة مدينة مصر، وشركة “هيج العقارية” السعودية، عن الإطلاق الرسمي لشراكة “سيتي دوم”، الكيان العقاري المشترك بين الجانبين. وجاءت تلك الخطوة الإستراتيجية للشراكة بين المؤسستين، بهدف تقديم نموذج رائد للمعيشة العصرية المستدامة في المملكة ودعم مستهدفات رؤية السعودية 2030. وتأسست “سيتي دوم” ككيان مشترك مملوك مناصفة بين “وهيج العقارية” وشركة “مدينة مصر”، وتهدف الشراكة لإستكشاف فرص الإستحواذ على قطعة أرض ضمن مخطط الجنادرية بمدينة الرياض، تمهيدا لتطوير مشروع سكني متكامل جديد في واحدة من أبرز المناطق العمرانية الواعدة. وتعد “مدينة مصر” واحدة من أبرز شركات التطوير العقاري في مصر منذ تأسيسها عام 1959، بمحفظة أراضي تبلغ 12.8 مليون متر مربع. و”وهيج العقارية” هي واحدة من أبرز الشركات وأكثرها نموا في السعودية، وتقدم حلولا شاملة للتطوير العقاري والإستثمار وإدارة المشاريع، مستندة إلى إرث عائلي ممتد لأكثر من 40 عاما.
المصرية للاتصالات تعلن إكتمال البنية التحتية الرئيسية للكابل البحري Africa 2
أعلنت الشركة المصرية للاتصالات، عن إكتمال البنية التحتية الرئيسية للكابل البحري، 2Africa ، الذي يضع معيارا جديدا للربط البحري عالميا. وتعد المصرية للاتصالات أحد أعضاء التحالف الدولي للكابل البحري، 2Africa ، الذي يضم كل من شركة بايوباب الأفريقية، وشركة سنتر ثري السعودية، وشركة الصين الدولية لخدمات المحمول، وشركة ميتا، وشركة أورانج الفرنسية، ومجموعة فودافون، وشركة وايوك الأفريقية. وبهذه المناسبة، قال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للمصرية للاتصالات، تامر المهدي: ”يسعدنا أن نكون جزءا من هذا المشروع التحويلي الذي يطلق عصرا جديدا من الربط الرقمي في أفريقيا والعالم”. ومشروع، 2Africa ، هو أول كابل بحري يربط مباشرة بين شرق أفريقيا وغربها ضمن نظام متصل ومتكامل، حيث يربط القارة الأفريقية بمنطقة الشرق الأوسط وجنوب آسيا وقارة أوروبا. وسيسهم هذا الكابل البحري في توفير الإتصالات لما يزيد عن 3 مليارات شخص، أي ما يزيد عن 30% من سكان العالم، وهو نطاق واسع وغير مسبوق لم يكن ليتحقق لولا الجهد الجماعي لكبرى الشركات العالمية بقطاع الإتصالات وذلك من خلال عمليات إنزال تمت في أكثر من 33 دولة حتى الآن، بحسب بيان المصرية للاتصالات. ويتم ربط الكابل البحري 2Africa بمصر في كل من مدينة رأس غارب المطلة على البحر الأحمر ومدينة بورسعيد على البحر المتوسط، وتم الربط بين المحطتين عبر مسارين أرضيين يمتدان بمحاذاة قناة السويس. ويمتلك كابل Africa 2 سعة تزيد عن ضعف سعات الكابلات المتعارف عليها من خلال إستخدام تقنية SDM المتطورة التي تمكنه من إدارة النطاق الترددي بمرونة فائقة تلبي المتطلبات المتزايدة لتطبيقات الذكاء الإصطناعي والحوسبة السحابية والنطاق الترددي العالي. ومن المتوقع أن تساهم هذه النقلة النوعية في سعة الكابل في إضافة ما يصل إلى 37 مليار دولار إلى الناتج المحلي الإجمالي لأفريقيا خلال أول عامين إلى ثلاث أعوام من التشغيل. وإستغرق إنشاء الكابل البحري 2Africa بالكامل ما يقرب من ست سنوات عبر 50 منطقة مختلفة.



