تعدين العملات المشفرة يستهلك 16 مليار كيلووات بالساعة سنويا
قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن تعدين العملات المشفرة، يستهلك 16 مليار كيلووات في الساعة سنويا، مضيفا أن تلك النسبة تقترب من 1.5% من إستهلاك الكهرباء في روسيا. وأضاف بوتين أن الزيادة غير المنضبطة في إستهلاك الكهرباء لتعدين العملات المشفرة قد تؤدي لنقصها في بعض المناطق. وأشار بوتين إلى ضرورة إتخاذ قرار على المستوى الفيدرالي لتنظيم الأمر، ودعا لإستخدام الروبل الرقمي على نطاق أوسع.
تراجع مخزونات النفط الأمريكية بأكبر من المتوقع في يوليو
أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، تراجع مخزونات النفط في البلاد بأكثر من التوقعات، خلال الأسبوع المنتهي في الثاني عشر من يوليو. وكشفت بيانات الإدارة، هبوط مخزونات النفط بمقدار 4.9 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي، في حين كانت التوقعات تشير إلى إنخفاضها بمقدار 900 ألف برميل. بينما إرتفعت مخزونات البنزين بمقدار 3.3 مليون برميل، وزاد مخزون المقطرات - يشمل الديزل وزيت التدفئة - بنحو 3.5 مليون برميل.
الهند ثانى أكبر مشتري للذهب فى 2024
أعلن مجلس الذهب العالمي، أن بنك الإحتياطي الهندي كثف مشترياته من الذهب في يونيو الماضي، مسجلا أعلى وتيرة شراء شهرية منذ عامين، ليكون ثاني أكبر البنوك المركزية شراء للذهب في 2024. ووفق التقرير الصادر يوم أمس الأربعاء، إشترى البنك المركزي 9.3 طن ذهب خلال يونيو، وهو ما تجاوز متوسط الشراء الشهري البالغ 5.6 طن منذ بداية العام، لترتفع حيازته لمستوى قياسي قدره 840.7 طن، وهو ما يشكل 8.7% من الإحتياطيات الأجنبية، مقارنة بـ 7.4% قبل عام. وبلغ إجمالي مشتريات بنك الإحتياطي الهندي من الذهب خلال النصف الأول، 37.1 طن، وهو أعلى مستوى منذ عام 2013، ويمثل زيادة بأكثر من ثلاثة أمثال مشترياته قبل عام، لتتجاوز المشتريات إجمالي عمليات الإستحواذ خلال العامين الماضيين.
تركيا تتصدر دول العالم في نمو ثروات الأفراد
حلت تركيا في مقدمة دول العالم في تصنيفات نمو ثروة الأفراد التي قاربت 157% خلال آخر عامين. وبحسب تقرير بنك "يو بي إس" السويسري، يوم الأربعاء، تقدمت تركيا على بقية العالم في تصنيف الثروة العالمية السنوي، وهي نتيجة مفاجئة، نظرا لإرتفاع مستويات التضخم في أنقرة. وأوضح البنك في تقرير الثروة العالمية لعام 2024، أن تركيا حققت نموا مذهلا يزيد عن 157% في ثروة كل شخص بالغ بين عامي 2022 و2023، متقدمة بذلك على كافة دول العالم. وجاءت روسيا وقطر في المراكز التالية من حيث متوسط نمو الثروة لكل شخص بالغ، بحوالي 20% وجنوب أفريقيا بما يزيد قليلا عن 16%، وفي الولايات المتحدة، إرتفع متوسط الثروة لكل شخص بالغ بنحو 2.5%. ويبلغ معدل التضخم في تركيا ما يقرب من 72%، وهو رقم مرتفع بالنسبة لسكان البلاد البالغ عددهم 85 مليون نسمة، والذين شهد الكثير منهم إنخفاضا حادا في قوتهم الشرائية على مدى السنوات الماضية. وبحسب التقرير، في السنوات الخمس الماضية، فقدت الليرة التركية ما يقرب من 83% من قيمتها مقابل الدولار، ويتم تداول العملة عند 33 ليرة مقابل الدولار. وبالنسبة للأتراك الذين يمتلكون أصولا مثل المنازل، فقد نمت ثرواتهم، حيث أدى التضخم إلى إرتفاع تكاليف تلك الممتلكات. وعرف تقرير "يو بي إس" صافي القيمة أو “الثروة” بأنها “قيمة الأصول المالية والأصول الحقيقية التي تملكها الأسر (المنازل في المقام الأول) مطروحا منها ديونها”. وأشار التقرير أيضا إلى "تأثير العملة"، وهو ما يغير نمو الثروة أكثر من غيره - وغالبا ما تختلف أرقام نمو الثروة بالعملة المحلية بشكل كبير عن تلك المقومة بالدولار. وذكر التقرير: أن النمو الاستثنائي بالفعل في تركيا بأكثر من 63% بالدولار، يتضاعف ليصل إلى ما يقرب من 158% بالليرة التركية. ومن الأمثلة الأخرى في التقرير، اليابان، التي شهدت أقل من 2% متوسط نمو في الثروة لكل شخص بالغ بين عامي 2022 و2023 من حيث القيمة الدولارية، ولكن بالعملة المحلية بلغ هذا النمو 9%. وبتقييم متوسط نمو الثروة في الدول بين عامي 2008 و2023، حدث التطور الأكثر دراماتيكية في تركيا، حيث إرتفع متوسط الثروة لكل شخص بالغ في هذه الفترة بنسبة 1708% بالعملة المحلية.
رئيس فيدرالي نيويورك: نقترب من نقطة البدء في خفض الفائدة
قال جون ويليامز، رئيس بنك الإحتياطي الفيدرالي في نيويورك، أن المركزي الأمريكي، يقترب من النقطة التي يمكنه عندها البدء في خفض أسعار الفائدة لكنه يحتاج إلى البيانات الكافية، قبل إجتماعه في نهاية يوليو الجاري، للتأكيد أن التضخم يتحرك في مسار مستدام نحو 2%. وتتوقع الأسواق، أن يبقي البنك المركزي الأمريكي، سعر الفائدة، كما هو، في نطاق 5.25% - 5.5%، وهو نفس المستوى الذي ظل عليه خلال العام الماضي، في إجتماعه القادم يومي 30 و31 يوليو، لكن الأسواق تتوقع خفضا في سبتمبر، وفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال". وتابع رئيس بنك الإحتياطي الفيدرالي في نيويورك: أشعر أن الأشهر الثلاثة الماضية، تقربنا من الإتجاه الإنكماشي الذي نبحث عنه، مضيفا: "أود أن أرى المزيد من البيانات لكسب الثقة في أن التضخم يتحرك بشكل مستدام نحو هدفنا البالغ 2%." وأشار عدد من صناع السياسة النقدية، في بنك الإحتياطي الفيدرالي، إلى أنهم يشعرون بإرتياح متزايد لأن وتيرة إرتفاع التضخم، تسير بقوة أكبر على المسار الصحيح نحو مستهدفات البنك، بعد قراءات أعلى من المتوقع في وقت سابق من العام. ووفقا للمقياس المفضل لدى بنك الإحتياطي الفيدرالي، سجل التضخم في مايو معدل سنوي 2.6%، بإنخفاض عن الذروة البالغة 7.1% التي تم الوصول إليها خلال جائحة كوفيد-19. وقال جيروم باول، رئيس بنك الإحتياطي الفيدرالي، يوم الإثنين الماضي، أن قراءات التضخم خلال الربع الثاني من العام "تعزز إلى حد ما الثقة" في مساره الهبوطي، مما يشير إلى أن بداية دورة التيسير قريبة. وإستبعد ويليامز تقريبا إجراء تخفيض في يوليو، وقال "سوف نتعلم الكثير في الواقع بين يوليو وسبتمبر، عبر بيانات التضخم لمدة شهرين". كما عارض ويليامز أيضا المخاوف من أن إعادة التضخم إلى مستهدف بنك الإحتياطي الفيدرالي البالغ 2% سيكون أصعب من خفضه من قمته القياسية إلى المستويات الحالية.
تراجع التضخم السنوي لمنطقة اليورو إلى 2.5% خلال يونيو
سجل التضخم السنوي في منطقة اليورو 2.5% في يونيو، متراجعا من 2.6% خلال مايو ومتماشيا مع البيانات المتوقعة في التقديرات الأولية، بحسب ما أعلنه المكتب الأوروبي للإحصاءات (يوروستات)، يوم الأربعاء. وفي الإتحاد الأوروبي، تراجع التضخم من معدل الشهر السابق عند 2.7% إلى 2.6%. وفي يونيو 2023، بلغ معدل التضخم 5.5% في منطقة اليورو و6.4% في الكتلة الجيوسياسية. وأرجع التقرير الإرتفاع في معدل التضخم السنوي في منطقة اليورو إلى الخدمات التي صعدت بنسبة 1.84%، تليها الأغذية والكحول والتبغ التي إرتفعت بنسبة 0.48%، والسلع الصناعية غير المرتبطة بالطاقة بنسبة 0.17%، والطاقة بنسبة 0.02% فقط. وبلغ معدل التضخم الأساسي السنوي، الذي يستثني الأغذية والطاقة، 2.8%. أما المعدل الشهري فقد وصل إلى 0.4%. وسجلت أدنى معدلات التضخم السنوي في منطقة اليورو في فنلندا بنسبة 0.5%، وإيطاليا بنسبة 0.9%، وليتوانيا بنسبة 1.0%. في المقابل، كانت أعلى المعدلات في بلجيكا بنسبة 5.4%، ورومانيا بنسبة 4.3%، وإسبانيا والمجر بنسبة 3.6%. وفي بريطانيا، إستقر معدل التضخم عند مستهدف بنك إنجلترا البالغ 2% الشهر الماضي، متحديا التوقعات بإنخفاض طفيف، ودفعت ضغوط الأسعار الأساسية القوية المستثمرين إلى تخفيض الرهانات على خفض البنك لأسعار الفائدة للمرة الأولى منذ عام 2020 الشهر المقبل. وأدت الزيادات القوية في أسعار الفنادق للمساهمة بشكل جزئي في إرتفاع معدل التضخم عما كان متوقعا، مما يؤكد مخاوف بنك إنجلترا بشأن ضغوط الأسعار في قطاع الخدمات، وفق "رويترز". وتوقع خبراء الإقتصاد في إستطلاع "رويترز"، أن يتراجع التضخم الرئيسي لأسعار المستهلكين إلى 1.9% خلال يونيو على أساس سنوي، مواصلا إنخفاضه من ذروة بلغت 11.1% في أكتوبر 2022. وكشفت بيانات مكتب الإحصاءات الوطنية أن معدل التضخم في الخدمات بلغ 5.7%، دون تغيير عن مايو.
بعد تباطئه إلى 1.5 % .. التضخم في السعودية رابع أقل المعدلات بين دول العشرين
جاءت السعودية في المرتبة الرابعة بين دول مجموعة العشرين من حيث أقل معدلات التضخم، حيث إستطاعت مع دول قليلة في السيطرة على إرتفاع الأسعار. وتباطأ معدل التضخم في السعودية إلى 1.5% خلال يونيو الماضي، مقارنة بـ 1.6% خلال الشهر الذي سبقه، مسجلا بذلك أدنى مستوى خلال العام الجاري. ووفقا لبيانات صندوق النقد، والبيات الرسمية للدول، تصدرت الصين دول مجموعة العشرين من حيث أقل المعدلات، مع بلوغ التضخم في يونيو الماضي 0.2%. ويعد يونيو الشهر الخامس على التوالي الذي يشهد فيه تضخم للأسعار في الصين بعد عدة أشهر من الإنكماش بسبب الأزمة العقارية لديها. ومع تبني عديد من البنوك المركزية في المجموعة سياسة نقدية متشددة خلال العامين الماضيين، إستطاعت من خلالها السيطرة على التضخم، وقطع شوط نحو مستهدفاتها. ويراوح معدلات التضخم في المجموعة أخيرا بين 0.2% المسجل في الصين و272% في الأرجنتين كأعلى المعدلات بين دول المجموعة.
وتوقع صندوق النقد الدولي في تقرير حديث تباطؤ معدل التضخم العالمي إلى 5.9% هذا العام من 6.7% العام الماضي. وأكد في تقريره أن التضخم على المسار الصحيح على نطاق واسع نحو الهبوط الناعم دون حدوث ركود، لكن في بعض الإقتصادات المتقدمة، خاصة الولايات المتحدة، يتباطأ التقدم في مكافحة التضخم.
أسهم Nvidia تخسر أكثر من 200 مليار دولار في يوم واحد.. وسهم Johnson & Johnson يحلق مرتفعا
أغلقت المؤشرات الأميركية على تباين في يوم الأربعاء مع إرتفاع مؤشر الداو جونز بدعم من إرتفاع آمال خفض الفائدة، بينما إنخفض مؤشرا ناسداك و S&P500بضغط من خسائر أسهم التكنولوجيا والرقائق، إذ أصدر مجلس الإحتياطي الفدرالي يوم الأربعاء Beige Book، الذي أظهر توسع النشاط الإقتصادي الأميركي بوتيرة متواضعة من أواخر مايو حتى أوائل يوليو، لكنه أبلغ عن علامات على إستمرار سوق الوظائف في التراجع. وتتوقع الأسواق المالية حاليا إحتمالا بنسبة 93% بأن يبدأ الفدرالي في خفض الفائدة في سبتمبر. وإرتفع مؤشر الداو جونز بنسبة 0.6% أو ما يعادل 242 نقطة في يوم الأربعاء ليغلق حول مستويات 41200 نقطة لأول مرة في تاريخه. بينما تراجع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 2.8% ليتكبد أكبر خسارة يومية في 17 شهرا ويغلق دون مستويات 18000 نقطة. كما تراجع مؤشر S&P500 بنحو 1.3% ليفقد مستويات 5600 نقطة. وأدى إنخفاض أسهم الرقائق الدقيقة، في مواجهة تصعيد محتمل للصراعات التجارية الأميركية مع الصين، إلى تفاقم الضغط على الأسهم ذات الصلة بالتكنولوجيا العملاقة. وهبط سهم Nvidia بنسبة 6.6% في يوم الأربعاء ليغلق عند أدنى مستوياته في شهر ونصف لتفقد الشركة 206 مليارات دولار من قيمتها السوقية في يوم واحد. وجاءت هذه الخسائر بعد أن ذكر تقرير أن واشنطن تدرس فرض قيود أكثر صرامة على تصدير تكنولوجيا أشباه الموصلات المتقدمة إلى الصين. كما أدت تعليقات من المرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب يقول فيها أن تايوان، وهي أحد مراكز الإنتاج الرئيسية، يجب أن تدفع للولايات المتحدة نظير الدفاع عنها إلى تعميق موجة بيع أسهم تصنيع الرقائق. وقفز سهم Johnson & Johnson بنسبة 4% في جلسة الأربعاء إلى أعلى مستوياته في أكثر من 3 أشهر بعد أن أعلنت الشركة عن نتائج أفضل من المتوقع مدفوعة بمبيعات الأدوية القوية. وحققت ربحية السهم في الربع الأخير 2.82 دولارا مقارنة مع توقعات بلغت 2.71 دولارا، كما بلغت إيرادات الشركة 22.45 مليار دولار متجاوزة التوقعات بنسبة 0.4%.
الأسهم الأوروبية تغلق على إنخفاض مع تراجع أسهم شركات التكنولوجيا
أغلقت الأسهم الأوروبية على إنخفاض، يوم الأربعاء، لتواصل المعنويات السلبية التي شوهدت في جلستي التداول السابقتين مع إنخفاض أسهم التكنولوجيا. وأنهى مؤشر ستوكس 600 الإقليمي التداول على إنخفاض بنسبة 0.43%، مع تراجع معظم البورصات الرئيسية في المنطقة وتداول القطاعات بشكل مختلط. وهبطت أسهم شركات التكنولوجيا الأوروبية 4.4%. وشهدت شركة ASML، وهي مورد رئيسي لمعدات صناعة الرقائق، إنخفاضا في أسهمها بنسبة 5.3% حيث فشلت توقعات مبيعاتها للربع الثالث في تلبية التوقعات. وقد ساهم هذا التراجع في توقعات ASML في ضعف أداء قطاع التكنولوجيا الأوسع نطاقا. كما ساهم تقرير يشير إلى أن الولايات المتحدة الأميركية تفكر في تطبيق القيود التجارية الأكثر صرامة حتى الآن. وستكون هذه الخطوة ردا على الشركات التي تواصل تمكين الصين من الوصول إلى تكنولوجيا أشباه الموصلات المتقدمة. وقد أثارت هذه الأنباء مخاوف المستثمرين بشأن التأثير المحتمل على العلاقات التجارية العالمية. كما شهدت شركات أشباه الموصلات الأخرى إنخفاضا أيضا، حيث إنخفض سهم كل من ASM International وBe BE Semiconductor Industries بأكثر من 2%. وعلى النقيض من معاناة قطاع التكنولوجيا، أعلنت شركة أديداس عن زيادة بنسبة 4.5% في قيمة أسهمها بعد مراجعة توقعات أرباحها للعام بأكمله بالزيادة، مدعومة بأداء أقوى من المتوقع في الربع الثاني. كما حقق سهم بوما، المنافس في صناعة الملابس الرياضية، مكاسب بنسبة 2.5%.
النفط يصعد 2% مع تراجع مخزونات الخام الأميركية وضعف الدولار
قفزت أسعار النفط نحو 2%، يوم الأربعاء، بسبب هبوط أسبوعي أكبر من المتوقع في مخزونات الخام الأميركية وفي الوقت الذي بدد فيه ضعف الدولار أثر العلامات على تراجع النمو الإقتصادي في الصين. وزادت العقود الآجلة لخام برنت 1.35 دولار أو 1.61 % لتبلغ عند التسوية 85.08 دولار للبرميل. وإرتفعت العقود الآجلة للخام الأميركي 2.09 دولار أو %2.59 لتبلغ عند التسوية 82.85 دولار للبرميل. وسجل خام برنت، يوم الثلاثاء الماضي، أدنى مستوياته عند التسوية منذ 14 يونيو، بينما سجل خام غرب تكساس الوسيط أدنى مستوياته منذ 21 يونيو. وتقلصت العلاوة السعرية لخام برنت على خام غرب تكساس الوسيط إلى نحو 3.82 دولار للبرميل، وهو أدنى مستوياتها منذ أكتوبر. وقالت إدارة معلومات الطاقة الأميركية أن شركات الطاقة سحبت 4.9 مليون برميل من الخام من المخزونات خلال الأسبوع المنتهي في 12 يوليو. ويمكن لضعف الدولار تعزيز الطلب على النفط عن طريق جعل السلع الأولية المقومة بالدولار، مثل النفط، أقل تكلفة بالنسبة لحائزي العملات الأخرى. وقال مركز المعلومات البحرية المشترك للبحر الأحمر وخليج عدن يوم الثلاثاء الماضي أن ناقلة نفط ترفع علم ليبيريا تعمل على تقييم الأضرار والتحقق من حدوث تسرب نفطي محتمل بعد أن هاجمها الحوثيون في البحر الأحمر. في غضون ذلك، أظهرت بيانات رسمية هذا الأسبوع أن الإقتصاد الصيني نما 4.7% في الربع الثاني، في أبطأ وتيرة منذ الربع الأول من 2023، مما حد من مكاسب النفط.