إطلاق صواريخ من إيران علي إسرائيل، إرتفاع مؤشر الخوف، إرتفاع الذهب، تراجع التضخم في منطقة اليورو، تراجع النشاط الصناعي الأمريكي
الأربعاء 2 أكتوبر 2024
جيش الإحتلال الإسرائيلي: نواجه 102 صاروخ أطلقت من إيران
قال جيش الإحتلال الإسرائيلي، في بيان له، يوم أمس الثلاثاء، أن 102 صاروخ أطلقت من إيران في إتجاه الأراضي المحتلة. وأضاف جيش الإحتلال أن صفارات الإنذار دوت في جميع أنحاء إسرائيل. وقالت وكالة "رويترز" أن قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية طالبت الإسرائيليين بتوجه إلى الملاجئ.
رئيس الوزراء الإسرائيلي: إيران إرتكبت خطأ كبيرا وستدفع ثمنه
إعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل "فشل"، وتوعد بالرد عليه. وقال خلال إجتماع سياسي أمني ليل الثلاثاء: "إرتكبت إيران خطأ كبيرا الليلة وستدفع ثمنه". وأضاف نتنياهو: النظام في إيران لا يدرك مدى تصميمنا على الدفاع عن أنفسنا، وتصميمنا على الرد على أعدائنا.
أمريكا تتابع الأحداث بالشرق الأوسط وملتزمة بالدفاع عن إسرائيل
قال أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، أن بلاده تتابع الأحداث في الشرق الأوسط عن كثب وملتزمة بالدفاع عن إسرائيل. وذكرت القيادة المركزية الأمريكية، يوم الثلاثاء، أن 3 أسراب طائرات إضافية في طريقها إلى المنطقة وأحدها وصل بالفعل، وفقا لقناة "القاهرة الإخبارية". وطالب رئيس وزراء إسرائيل، نتنياهو، الإلتزام بتعليمات السلامة الصادرة عن قيادة الجبهة الداخلية.
واشنطن: هجوم إيران على إسرائيل "لم يكن فعالا" لهذه الأسباب
كشف مستشار الأمن القومي في الولايات المتحدة، جيك سوليفان، يوم أمس الثلاثاء، أن أميركا ساعدت في إعتراض الصواريخ التي تم إطلاقها من جانب إيران تجاه إسرائيل. ولفت سوليفان، خلال مؤتمر صحفي، إلى أن الرئيس الأميركي، جو بايدن، ونائبته، كامالا هاريس، راقبا الوضع من غرفة الطوارئ بالبيت الأبيض مع فريق الأمن القومي. وأشار إلى أن الإدارة الأميركية تعمل مع السلطات في إسرائيل لتقييم آثار الهجمات، كما أجرت "محادثات مبدئية مع الإسرائيليين على المستوى العسكري في البيت الأبيض". وكشف مستشار الأمن القومي مقتل فلسطيني في أريحا بالضفة الغربية نتيجة للهجوم الإيراني متابعا: "لا نعلم وقوع أي ضرر في القواعد العسكرية في إسرائيل". وشدد على أن الهجوم "لم يكن فعالا بسبب قدرات الجيش الإسرائيلي وعمل القوات الأميركية معها والخطط المشتركة وتوقع هذه الهجمات". وبين أنه "سيتم تقييم الوضع وجمع المعلومات في ظل إستمرار الوضع الحالي كما هو"، مؤكدا أنه "ستكون هناك عواقب وخيمة للهجوم الإيراني". وحول الرد الإسرائيلي ذكر سوليفان أن "الإدارة الأميركية برئاسة جو بايدن، ستتشاور مع الإسرائيليين بشأن الرد والتعامل مع ما فعلته إيران أو مراقبة تهديداتها هي ووكلائها". وأضاف أن "الإدارة الأميركية تعمل على حماية المدنيين الذين يعملون في المنطقة".
مؤشر الخوف في وول ستريت يقفز 22% بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل
إرتفع المقياس الرئيسي للتقلبات في سوق الأسهم بالولايات المتحدة الأمريكية ، خلال تعاملات الثلاثاء، ليلامس أعلى مستوياته منذ جلسة السادس من سبتمبر (23.76 نقطة)، بعد إطلاق إيران عددا من الصواريخ الباليستية على إسرائيل. وصعد مؤشر “فيكس” الشهير بإسم “مؤشر الخوف في وول ستريت” بنسبة 12.85% إلى 18.88 نقطة في تمام الساعة 08:59 مساء بتوقيت مكة المكرمة، بعد أن تجاوز مستوى 20 نقطة، مرتفعا بأكثر من 22% عن إغلاق جلسة يوم الإثنين الماضي. وتشير قراءة مؤشر التقلبات في بورصة شيكاغو دون 20 نقطة إلى بيئة مستقرة نسبيا في سوق الأوراق المالية، في حين أن القراءة فوق ذلك المستوى تعكس إرتفاع التقلبات. يأتي ذلك مع إنخفاض مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال جلسة الثلاثاء، بضغط من تصاعد حدة التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، بعدما أنهت تداولات سبتمبر، محققة مكاسب شهرية وفصلية.
أسهم التسليح Lockheed Martin تكسب 5 مليارات دولار في يوم واحد.. وخسائر حادة لأسهم الطيران
أغلقت المؤشرات الأميركية الرئيسية على خسائر جماعية في جلسة الثلاثاء مع تزايد حذر المستثمرين بعد أن أطلقت إيران صواريخ على إسرائيل وتفاقم مخاوف إندلاع حرب شاملة في الشرق الأوسط. ونتيجة لذلك، زاد مؤشر الخوف (التقلبات) في وول ستريت لأعلى مستوياته في 3 أسابيع. وتراجع مؤشر الداو جونز بنسبة طفيفة 0.4% أي ما يعادل 173 نقطة في أولى جلسات أكتوبر ليهبط من مستوياته القياسية. كما تراجع مؤشر S&P500 بنسبة 0.9% مسجلا أكبر خسارة يومية في 3 أسابيع. وتراجع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 1.5% ليخسر مستويات 18000 نقطة مسجلا أكبر خسارة يومية في 3 أسابيع. وقفز سهم Lockheed Martin بنسبة 3.6% في جلسة الثلاثاء إلى أعلى مستوياته على الإطلاق لتضيف الشركة 5 مليارات دولار إلى قيمتها السوقية في يوم واحد. وإستفادت أسهم التسليح والدفاع الأميركية من تطورات الهجوم الصاروخي لإيران على إسرائيل وبعد إصدار الرئيس الأميركي جو بايدن توجيهات للجيش بمساعدة دفاع إسرائيل وإسقاط الصواريخ الموجهة إلى إسرائيل، حسبما قال مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض. وتكبدت أسهم شركات الطيران الأميركية خسائر حادة عقب الهجمات الصاروخية التي شنتها إيران على إسرائيل، بما في ذلك سهم American Airlines الذي هبط بأكثر من 3% مسجلا أكبر خسارة يومية في شهرين. وأغلقت عدة دول على إمتداد خط إطلاق الصواريخ مجالها الجوي أو علقت الطيران، فيما أضاف مزيدا من الشلل إلى الحركة الجوية بالمنطقة.
الأسهم الأوروبية تغلق منخفضة مع ترقب التوترات في الشرق الأوسط
أغلقت الأسهم الأوروبية منخفضة يوم الثلاثاء، لتمحي مكاسبها السابقة وسط مخاوف متزايدة من هجوم محتمل من جانب إيران على إسرائيل. وأغلق مؤشر ستوكس 600 الأوروبي على إنخفاض بنحو 0.4%، مع وجود معظم القطاعات في المنطقة السلبية. وقاد مؤشر البنوك الأوروبي الخسائر، حيث إنخفض بنسبة 2.2%. وإنخفضت الأسهم الأوروبية بعد تقارير تفيد بأن الولايات المتحدة قد رأت مؤشرات على أن إيران تستعد لشن هجوم صاروخي باليستي وشيك على إسرائيل، وفقا لما قاله مسؤول كبير في البيت الأبيض. وقفزت أسعار النفط بأكثر من 4% بعد الأنباء المتداولة، في حين إرتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي بنسبة 4.5% لتتداول عند 71.22 دولارا. وعلى مستوى المؤشرات الأوروبية هبط مؤشر داكس الألماني بنحو 0.58%. بينما إرتفع مؤشر فوتسي البريطاني بنحو 0.48%. أما مؤشر كاك الفرنسي فهبط بنحو 0.81%. وإنخفض التضخم في منطقة اليورو إلى أقل من 2% للمرة الأولى منذ منتصف عام 2021، كما أظهرت البيانات الأولية يوم الثلاثاء، مما يعزز على الأرجح فرص خفض أسعار الفائدة مرة أخرى من قبل البنك المركزي الأوروبي. وإنخفض التضخم في الكتلة المكونة من 20 دولة إلى 1.8% في سبتمبر، وهو أقل من 1.9% التي توقعها خبراء الاقتصاد وأقل من 2.2% المسجلة في أغسطس، وفقا لمكتب الإحصاء الأوروبي.
الذهب يرتفع أكثر من 1% بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل
قفزت أسعار الذهب أكثر من 1% يوم الثلاثاء بفعل الطلب على الملاذ الآمن مع تصاعد المخاوف من حرب شاملة في الشرق الأوسط بعد أن أطلقت إيران صواريخ باليستية على إسرائيل. وإرتفع الذهب في المعاملات الفورية 1% إلى 2661.63 دولار للأونصة، بحلول الساعة 1740 بتوقيت غرينتش، بعد أن سجل أعلى مستوى على الإطلاق عند 2685.42 دولار يوم الخميس الماضي. وإستقرت العقود الآجلة الأميركية للذهب عند 2690.3 دولار. وإنخفض العائد على السندات الأميركية القياسية لأجل 10 سنوات يوم الثلاثاء، مما يجعل الذهب الذي لا يدر عائدا أكثر جاذبية للمستثمرين. وسجل الذهب يوم الإثنين الماضي أسوأ أداء يومي له في أكثر من أربعة أسابيع بعد أن أشار رئيس الإحتياطي الفدرالي جيروم باول إلى أن البنك المركزي من المرجح أن يسعى إلى خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية في المستقبل. وتترقب الأسواق هذا الأسبوع سلسلة من البيانات المتعلقة بالتوظيف والوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة، والتي من المتوقع أن تلقي الضوء على مدى قوة سوق العمل الأميركية. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، إرتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.7% إلى 31.37 دولار للأونصة، وزاد البلاتين 0.4 % إلى 979.83 دولار، وتراجع البلاديوم 0.8 % إلى 991.36 دولار.
رويترز: لا تغيير في إتفاق "أوبك+" بشأن خطط تخفيض الإنتاج
قالت مصادر مطلعة لوكالة "رويترز" أن اللجنة الوزارية لتحالف "أوبك+" ستوصي هذا الأسبوع، بعدم تغيير إتفاقها الحالي لخفض الإنتاج، مع تأكيد البدء في تخفيف بعض القيود إعتبارا من ديسمبر. وأضاف أحد المصادر للوكالة: "على الرغم من أن وضع سوق النفط معقد بعض الشيء، لا أتوقع قرارا جديدا أو أي تغييرا في إتفاق أوبك+ خلال إجتماع اليوم الأربعاء". ويعقد وزراء النفط والطاقة في منظمة البلدان المصدرة للنفط وحلفائها بقيادة روسيا، إجتماعا للجنة المراقبة الوزارية المشتركة عبر الإنترنت اليوم الأربعاء.
تراجع التضخم لمنطقة اليورو دون 2% ليدعم توقعات خفض الفائدة
تباطأ معدل التضخم في منطقة اليورو، إلى ما دون مستهدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2% للمرة الأولى منذ عام 2021، مما يدعم رهانات المستثمرين على خفض أسعار الفائدة بوتيرة أسرع مما كان متوقعا في السابق. وكشفت بيانات هيئة الإحصاء الأوروبية، يوم أمس الثلاثاء، أن أسعار المستهلكين إرتفعت بنسبة 1.8% عن العام الماضي في سبتمبر، إنخفاضا من 2.2% في الشهر السابق مع إنخفاض تكاليف الطاقة بشكل حاد. وتعزز البيانات القناعة المتزايدة بين المستثمرين، بأن البنك المركزي الأوروبي يجب أن يعمل على تخفيف السياسة النقدية بسرعة أكبر للتعامل مع الاقتصاد المتعثر والإنكماش السريع غير المتوقع. وأشارت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاجارد، في تصريحات لها يوم الإثنين الماضي، إلى أهمية البيانات، عندما أخبرت المشرعين في الإتحاد الأوروبي، أن مسؤولي السياسة النقدية، سوف يأخذون التفاؤل المتزايد بشأن أسعار المستهلك في الإعتبار في قرارهم المقبل في 17 أكتوبر. وتتوقع أسواق المال الآن بنسبة 90%، أن يؤدي إجتماع الشهر الحالي، إلى خفض ثالث لأسعار الفائدة هذا العام. ومن المرجح أن يتبع ذلك خفض آخر بمقدار ربع نقطة مئوية عندما يجتمع صناع السياسات في ديسمبر للمرة الأخيرة في عام 2024. ومن شأن هذا أن يؤدي إلى خفض سعر الفائدة على الودائع إلى 3% من 3.5% حاليا. وبدأت الأسواق، تأخذ في الحسبان تسارع وتيرة التيسير النقدي، بعد أن أظهرت إستطلاعات الرأي التي أجرتها شركة "ستاندرد آند بورز جلوبال"، الأسبوع الماضي إنكماش إقتصاد منطقة اليورو في سبتمبر، مع ضعف الطلب وتخفيف الضغوط السعرية. وعززت البيانات الصادرة عن ألمانيا وفرنسا وأسبانيا هذه الفكرة، حيث أظهرت تباطؤ التضخم إلى ما دون 2%. وإنخفض التضخم في الخدمات - وهو المقياس الذي ركز عليه المسؤولون لتحديد قوة ضغوط الأسعار المحلية - إلى 4% فقط في سبتمبر من 4.1% في الشهر السابق. وكان نمو الأجور، وهو المحرك الرئيسي لتكاليف الخدمات، ثابتا ولكنه بدأ في التباطؤ. ويتوقع كبير خبراء الاقتصاد في البنك المركزي الأوروبي، فيليب لين، أن يستمر هذا الإتجاه بمجرد أن تعوض أجور العمال عن الخسارة في القدرة الشرائية التي شهدناها في السنوات الأخيرة. وإعترفت لاجارد بهذه التطورات في جلسة الإستماع قائلة: "لدينا أسباب للإعتقاد بأن الخدمات بدأت أيضا في التراجع، ببطء وتدريجيا، وبالتالي فإننا نتجه في إتجاه إنخفاض التضخم".
تراجع النشاط الصناعي في الولايات المتحدة للشهر السادس على التوالي
قالت بيانات معهد إدارة التوريد الأمريكي، يوم الثلاثاء، أن النشاط الصناعي في البلاد إنخفض للشهر السادس على التوالي في سبتمبر، مع تراجع مؤشر الأسعار إلى منطقة الإنكماش لأول مرة هذا العام، ليلحق بمؤشرات الطلبيات والإنتاج والتوظيف. كما سجل مؤشر مديري المشتريات الصناعي 47.2 نقطة خلال الشهر الماضي، وهو ما يطابق قراءة أغسطس، خلافا لتوقعات إرتفاعه إلى 47.6 نقطة. وفي حين ظل مؤشر الطلبات الجديدة في منطقة الإنكماش، مسجلا 46.1 نقطة في سبتمبر، إلا أنه يزيد 1.5 نقطة عن قراءة أغسطس البالغة 44.6 نقطة، فيما تراجع مؤشر الأسعار بنحو 5.7 نقطة إلى 48.3 نقطة.
قرار سعودي بشأن توقيع مشروع إتفاقية تشجيع وحماية الإستثمارات مع مصر
ترأس ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، يوم أمس الثلاثاء، في الرياض. وفوض مجلس الوزراء، خلال إجتماعه، وزير الإستثمار - أو من ينيبه - بالتوقيع على مشروع إتفاقية تشجيع وحماية الإستثمارات المتبادلة بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية مصر العربية. وقال وزير التجارة السعودي، ماجد القصبي، يوم 16 سبتمبر الماضي، أنه سيتم توقيع إتفاقية تشجيع وحماية الإستثمارات السعودية في مصر "قريبا". ومن جانبه، أكد رئيس مجلس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، يوم 16 سبتمبر الماضي، خلال اللقاء الموسع مع كبار المستثمرين السعوديين، أن إتفاقية حماية وتشجيع الإستثمارات المصرية السعودية المقرر الانتهاء منها قريبا تعد خطوة مهمة جدا من شأنها أن تسهم في تعزيز وضمان الإستقرار والثبات والاطمئنان، وذلك لحماية وتشجيع الإستثمارات السعودية. وكشف مدبولي أنه من المقرر أن تدخل الإتفاقية حيز التطبيق خلال الشهرين القادمين على الأكثر، وذلك بعد إتخاذ مختلف الإجراءات التشريعية والتنظيمية المتعلقة بها من الجانبين المصري والسعودي، منوها بأن هذه الإتفاقية تأتي تلبية للطلبات المتكررة خلال الإجتماعات واللقاءات التي عقدت مع العديد من المستثمرين السعوديين.
إتفاقية لإستكمال بناء برج جدة (أطول برج في العالم) بـ 8 مليارات ريال
تشهد جدة غرب السعودية ظهر اليوم توقيع شركة جدة الإقتصادية مع مجموعة بن لادن السعودية إتفاقية لإستكمال بناء مشروع برج جدة الذي يعد أطول برج في العالم، بقيمة تتجاوز أكثر من 8 مليارات ريال. كانت مجموعة من الشركات المحلية والعالمية أبدت رغبتها في الدخول في المنافسة لإستكمال أعمال مشروع برج جدة. وبحسب مصادر فإن حفل توقيع الإتفاقية سيقام ظهر اليوم الأربعاء. وقد تم التخطيط لتصميم برج جدة ليكون بإرتفاع لا يقل عن 1000 متر ليصبح بذلك أطول برج في العالم. وكان هناك تقدما كبيرا في بناء البرج خلال أعوام مضت، ولكن في يناير 2018 أوقفت شركة جدة المالكة للمشروع الأعمال بالبرج. ويشتمل البرج على العديد من المميزات الجمالية والهيكلية الفريدة الذي نفذها المهندس الأمريكي أدريان سميث.