إعادة فتح جسر الملك حسين، فوز عبد المجيد تبون بالإنتخابات الرئاسية بالجزائر
الإثنين 9 سبتمبر 2024
الأردن يعلن إعادة فتح جسر الملك حسين أمام حركة السفر اليوم الإثنين
قال الناطق الإعلامي بإسم مديرية الأمن العام أنه سيفتح جسر الملك حسين اليوم الإثنين أمام حركة السفر عند الساعة العاشرة صباحا مع الإبقاء على إغلاقه أمام حركة الشحن. وأهابت مديرية الأمن بالمسافرين التقيد بالمواعيد والتعليمات توفيرا لوقتهم وجهدهم . وأعلن الأردن، مساء أمس الأحد، نتائج التحقيقات الأولية في حادث إطلاق النار عند جسر الملك حسين - جسر اللنبي الحدودي - مع الضفة الغربية المحتلة، الذي أسفر عن مقتل 3 إسرائيليين. وقالت وزارة الداخلية الأردنية أن التحقيقات في الحادث أكدت أن "مطلق النار مواطن أردني إسمه ماهر ذياب حسين الجازي، من سكان منطقة الحسينية في محافظة معان". وأضافت الوزارة أن الجازي "كان عبر الجسر سائقا لمركبة شحن تحمل بضائع تجارية من الأردن إلى الضفة الغربية". وأكدت أن "النتائج الأولية تشير إلى أن الحادث عمل فردي"، مشيرة إلى أن "التحقيقات مستمرة للوصول إلى تفاصيل الحادث كافة". وقالت الوزارة أنه "يجري التنسيق بين الجهات المعنية لإستلام جثمان منفذ العملية لدفنه في الأردن". كما أكدت الإفراج عن كل السائقين الأردنيين الذين تم التحقيق معهم بعد الحادث، إذ "عادت أكثر من 100 شاحنة إلى المملكة بشكل متتابع نهار الأحد". وأشارت الوزارة إلى أن "الجهات المعنية تتابع أيضا إغلاق الجسر بعد الحادث"، علما أن مصادر إسرائيلية قالت أنه سيفتح يوم الإثنين.
عبدالمجيد تبون رئيسا للجزائر بـ94.65% من أصوات الناخبين
عقدت هيئة الإنتخابات الجزائرية، مؤتمرا صحفيا لإعلان النتائج الأولية للسباق الرئاسي في البلاد، بعد إتمام عملية التصويت في كافة أنحاء الجزائر، والتي أسفرت عن فوز الرئيس الحالي عبدالمجيد تبون، بنسبة 94.65% من إجمالي الأصوات في الإنتخابات الرئاسية. وقال رئيس السلطة الوطنية المستقلة للإنتخابات في الجزائر، أن "تبون" حصل على 94.65% من إجمالي الأصوات في الإنتخابات الرئاسية. وأضاف هيئة الإنتخابات الجزائرية: "العملية الإنتخابية جرت بنزاهة وشفافية، وجرت في ظروف هادئة وفق الوسائل القانونية والتنظيمية، ووقفنا على مسافة واحدة من كل المترشحين للإنتخابات الرئاسية". وأكد رئيس السلطة الوطنية المستقلة للإنتخابات في الجزائر، أن عملية الإقتراع جرت بكل شفافية ونزاهة، حيث أن الشعب الجزائري وصل إلى درجة عالية من النضج الإنتخابي، وشهدت الإنتخابات مشاركة واسعة من الناخبين.
وزيرة الخزانة الأمريكية: الإقتصاد قوي ويسير نحو "الهبوط الناعم"
قالت وزيرة الخزانة الأمريكية، جانيت يلين، أن إقتصاد بلادها لا يزال قويا، رغم سلسلة من تقارير الوظائف الضعيفة التي هزت المستثمرين وأثرت على سوق الأسهم. وأضافت "يلين" في مهرجان تكساس تريبيون في أوستن: "نشهد جنونا أقل فيما يتعلق بالتوظيف وفرص العمل، لكننا لا نشهد تسريحات ذات معنى". وأوضحت: "أنا منتبهة لمخاطر الجانب السلبي الآن من جهة التوظيف، لكن ما أعتقد أننا نراه، وأمل أن نستمر في رؤيته، هو إقتصاد جيد وقوي". وقالت يلين أن نمو الوظائف تباطأ مقارنة بـ"جنون التوظيف" عندما أعادت الولايات المتحدة فتح أبوابها بعد جائحة كوفيد-19، لكن الإقتصاد "ماضي في التعافي" و"يعمل بشكل أساسي عند التشغيل الكامل". وإرتفعت وظائف القطاع غير الزراعي، وهو مقياس لخلق الوظائف في الولايات المتحدة، بمقدار 142 ألف وظيفة في أغسطس، وهو ما يقل عن توقعات "داو جونز" البالغة 161 ألف وظيفة، وأدى هذا النقص إلى تجدد المخاوف بشأن تباطؤ سوق العمل، حيث إنخفض مؤشر "S&P500" يوم الجمعة الماضي لينهي أسوأ أسبوع منذ مارس 2023. كما إنخفض معدل البطالة إلى 4.2% وكان نمو الوظائف في أغسطس أعلى من يوليو، وتعرض سوق الأسهم لإنخفاض حاد في أوائل الشهر الماضي، بعد أن أثار تقرير يوليو الضعيف مخاوف متجددة من الركود في الولايات المتحدة.
ترامب: 100% رسوما جمركية على الدول التي تتخلى عن الدولار
تعهد دونالد ترامب، بجعل التحول عن إستخدام الدولار عالي التكلفة للدول التي تتخذ هذه الخطوة، مضيفا بندا جديدا إلى برنامجه الإنتخابي الخاص بالرسوم الجمركية. وقال المرشح الرئاسي الجمهوري في تجمع حاشد في ولاية ويسكونسن: "تترك الدولار، إذا لن تتبادل تجاريا مع الولايات المتحدة لأننا سنفرض تعريفة بنسبة 100% على سلعك". يأتي هذا التصريح بعد أشهر من المناقشات بين ترامب ومستشاريه الإقتصاديين بشأن طرق معاقبة الحلفاء أو الخصوم الذين يسعون إلى طرق فعالة للمشاركة في التجارة الثنائية بعملات غير الدولار. وقال أشخاص مطلعون على الأمر لـ"بلومبرج" أن الخيارات تشمل فرض ضوابط للتصدير، ورسوم التلاعب بالعملة، والتعريفات الجمركية.
اليونان تعتزم فرض ضريبة على زوار جزيرتين للحد من عدد السياح المفرط
تعتزم اليونان فرض ضريبة 20 يورو على الزوار القادمين إلى جزيرتي سانتوريني وميكونوس، من خلال سفن سياحية في ذروة موسم الصيف، كمحاولة تهدف للحد من وصول أعداد من السائحين أكثر من اللازم، بحسب ما أعلنه رئيس الوزراء اليوناني، كيرياكوس ميتسوتاكيس. ويعد قطاع السياحة المحرك الرئيسي لإقتصاد اليونان، الذي لا يزال يتعافى من أزمة مدتها 10 سنوات، وأدت إلى إنكماش ناتجها المحلي بنحو الربع. ومع ذلك، صارت بعض الوجهات الأكثر تفضيلا للسياح، ومنها جزيرة سانتوريني التي يقطنها نحو 20 ألف نسمة، عرضة لأضرار شديدة بسبب زيادة مفرطة في عدد السائحين، بحسب وكالة رويترز. وبعد يوم من تحديد سياساته الإقتصادية الرئيسية لعام 2025، ذكر ميتسوتاكيس، عبر مؤتمر صحفي، أن إرتفاع عدد السائحين بأكثر من اللازم لا يمثل مشكلة سوى في عدد قليل من الوجهات. وقال: “ليس لدى اليونان مشكلة هيكلية فيما يتعلق بالزيادة المفرطة في عدد السائحين… بعض وجهاتها تشهد مشكلة كبيرة خلال أسابيع أو أشهر معينة من العام، وهو ما نحتاج إلى التعامل معه”. وأعلن فرض الضريبة، مضيفا: “أثقلت الرحلات البحرية كاهل سانتوريني وميكونوس، ولهذا السبب نمضي قدما في تدخلاتنا”. ووصلت عائدات قطاع السياحة في اليونان إلى نحو 20 مليار يورو خلال عام 2023 بفضل وصول عدد السياح الزائرين لها إلى نحو 31 مليون سائح في ذات السنة.
"فيزا" تنجح في منع محاولات إحتيال بأكثر من 40 مليار دولار خلال 2023
قال شارلز لوبو، نائب الرئيس الأول، ومسؤول المخاطر الإقليمي لمنطقة شرق ووسط أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا CEMEA في شركة فيزا، أن التكنولوجيا الرقمية أدت إلى تغير كيفية تحرك الأموال، ويعتمد محرك التجارة العالمية الآن على أمن المدفوعات الرقمية والشخصية. وأكد شارلز لوبو، أن "فيزا" قامت بتأمين نظم الدفع من خلال نشر عقود من الخبرة وأفضل الكوادر والخبرات والحلول المتطورة المصممة خصيصا للكشف عن الإحتيال والحد منه، مبينا أن شركة فيزا إستثمرت أكثر من 10 مليارات دولار في التكنولوجيا على مدى السنوات الخمس الماضية في هذا المجال. وأوضح أن فيزا إستطاعت أن تمنع محاولات إحتيال بأكثر من 40 مليار دولار على مستوى العالم في عام 2023. وتابع "ومع ذلك، فإن الحفاظ على سلامة المدفوعات وتأمينها يتطلب التعاون بين جميع الأطراف المعنية بما في ذلك الحكومات، والأجهزة التنظيمية، والمؤسسات المالية والمستهلكين، ونحن في فيزا نقدر الدور الرائد الذي يلعبه البنك المركزي المصري في تعزيز أمن المعاملات المالية وحماية العملاء في مصر من الإحتيال". جاء ذلك خلال منتدى عقده البنك المركزي المصري، بالتعاون مع Visa تناول مكافحة الإحتيال المصرفي الأول، لتوعية العاملين بالبنوك المصرية والمؤسسات المالية بأحدث الممارسات الإحتيالية المتعلقة بالأنظمة المصرفية وكيفية التعامل معها.